أحد الآثار الأولى الملحوظة للمكملات المضادة للشيخوخة هو زيادة كبيرة في مستويات الطاقة.

أفاد العديد من عملائنا أنه بعد 7 إلى 10 أيام فقط من استخدام NMN وريسفيراترول (الذي يعزز تأثير NMN)، يشعرون بزيادة كبيرة في الطاقة. فهم يمشون بشكل أسرع، وينهضون من على الأريكة بسهولة أكبر، ويؤدون أعمالهم اليومية في المنزل بسهولة، ويكونون أكثر كفاءة في العمل. كما تستقيم وضعية الجسم وتقل الآلام الروماتيزمية أو تختفي في كثير من الأحيان، وتصبح المفاصل أكثر مرونة. ويجدون أنه من الأسهل عليهم التعامل مع تحديات الحياة اليومية.

بالإضافة إلى ذلك، يتخذون قرارات أسرع، ويجدون حلولاً أفضل، ويشعرون بصفاء ذهني أفضل.

ذكر عدد من عملائنا المنتظمين أن قدرتهم على التحمل أصبحت أعلى بكثير، وهذا صحيح أثناء التدريب أو في العمل أو في المنزل أو في الحديقة. فهم يحتاجون إلى فترات راحة أقل، كما أنهم قادرون على أداء المهام الرئيسية دفعة واحدة.

بالنسبة لما يسمى بمن هم في منتصف العمر، فإن هذه مفاجأة كبيرة بالنسبة لهم، فهذه هي مستويات القدرة على التحمل التي كانت موجودة قبل 10 سنوات. بالنسبة للكثيرين، فإن العودة إلى هذا المستوى يترك انطباعًا كبيرًا.

خلال المحادثات مع العملاء، كثيرًا ما نسمع عبارة: "في الواقع، أنا لا أشعر بالتعب أبدًا. بعد أن تناولت NMN لمدة عام، لا أتذكر كيف يكون الشعور بالتعب، فقط المحادثات مع أقراني تذكرني بأن التعب هو القاعدة بين الأشخاص في مثل عمري".

وبمرور الوقت، تحدث تغيرات في المظهر أيضًا، حيث أبلغ الكثيرون عن بشرة أكثر نعومة ونضارة، بالإضافة إلى زيادة نمو الشعر والأظافر. وفي الوقت نفسه، يصبح الشعر أكثر لمعانًا وكثافة وتبدو الأظافر أكثر صحة.

أبلغ أولئك الذين يتناولون فيسيتين عن انخفاض في كمية الشعر الرمادي، وأبلغ أولئك الذين يتناولون البربرين عن فقدان الوزن. وتأتي استجابات مماثلة من أولئك الذين يتناولون بتيروستيلبين.

يسعدنا أن نسمع قصصًا عن عدم تعرف معارفهم عليهم في الشارع، وعن عدم تصديق الغرباء لأعمارهم، وطلبهم رؤية بطاقة الهوية مع تاريخ الميلاد.

بالطبع، لا يمكن تقييم التغييرات في الأعضاء الداخلية بهذه الطريقة، ولكن أليس من المنطقي افتراض أن تأثير التجديد لا ينطبق فقط على المظهر الخارجي؟